يتراوح انتشار مرض البواسير المصحوب بأعراض من 25 إلى 35 في المائة أثناء الحمل ، وهو شائع بشكل خاص في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل وبعد الولادة مباشرة.
الأعراض :
تتراوح الأعراض من خفيفة (مثل الحكة وعدم الراحة) إلى شديدة (مثل النزيف).
العلاج
بما أن الأعراض تتحسن بشكل عام بعد الولادة ، فإن العلاجات أثناء الحمل هي:
- العلاج التحفظي اثناء الحمل
- التركيز على النظام الغذائي الغني بالألياف وتعديل نمط الحياة
- تمارين كيجل والحفاظ على وضعية جيدة حيث أن الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة يمكن أن يضغط على منطقة المستقيم ويزيد من أعراض البواسير سوءًا.
- استخدام الملينات الخفيفة لتجنب الإمساك
- حمامات الماء الدافىء: الجلوس في الماء الدافئ لمدة ١٠-١٥ دقيقه عدة مرات في اليوم يوفر راحة مؤقتة من ألم البواسير.
- علاجات موضعية: يمكن أن تساعد الكريمات أو المراهم التي لا تستلزم وصفة طبية في تخفيف بعض أعراض البواسير. ومع ذلك ، استشيري مقدم الرعاية الصحية الخاص بكِ دائمًا قبل استخدام أي دواء أو علاجات موضعية أثناء الحمل.
الخلاصة
إذا لم تتحسن أعراض البواسير من العلاجات المنزلية وتغييرات نمط الحياة أو إذا ساءت الأعراض ، فاستشيري مقدم الرعاية الصحية الخاص بكِ . يمكنهم تقديم المزيد من الإرشادات والتوصية بخيارات العلاج الآمنة والمناسبة لكِ.